تنويه هام جدا....

 اود ان اعتذر هنا من كل فتاة تحمل اسم( نينا) لان الكثير من الفتيات ظلمن بسبب اسمهن ووقعن في دائرة الشك واريد ان اوضح وااكد هنا اني لا اعلم بالضبط اين تسكن نينا المقصودة الان ولا اعلم فيما اذا كانت قد طلقت او مازالت تعيش مع زوجها  فقد وردت الي الكثير من الرسائل التي تدعي انها تعلم من هي نينا المقصودة فمنهم من قال انها تسكن في بغداد مع احد الاشخاص المسلمين بعد ان هربت معه وتزوجته ومنهم من قال انها الان في احدى الدول الاوربية وتحديدا في هولندا حيث تزوجت هناك بعد ان طلقت زوجها الاول  ومنهم من قال انها في اميريكا حيث ذهبت هناك بعد ان طلقت وتزوجت وطلقت مرة ثانية واكد البعض انها لا زالت هنا في العراق وهي تسكن مع زوجها الذي كانت تود الطلاق منه لذلك لا  اعلم مدى صحة معلوماتي السابقة  وصحة وما ورد الي في هذه الرسائل.

لهذه الاسباب اود ان اعتذر عن الاساءة التي تسببت بها لكل من تحمل اسم نينا واود ان  اوضح ان القصد كان  اضهار الشخصية الضحية التي وقعت في شباك القس خاميس( الاسقف اسحق)  ايا كانت وكيفما كانت واينما كانت تكون فهي واسمها  غير مهم بقدر اهمية فعله المشين والمخجل والمتمثل في استغلال صفته الدينية واستغلاله ثقة النساء به كي يشبع رغباته ونزواته من دون الاهتمام بالشخص المقابل فيما اذا كانت فتاة صغيرة او امرأة متزوجة او مطلقة اوارملة,  صغيرة كانت ام كبيرة قريبة كانت ام غريبة لانه فاقد الاحترام لنفسه ومن ثم للمقابل حتى انه فاقد الاحترام للمكان الذي هو فيه سواء كانت كنيسة او مطرانية او حتى بيت العائلة  المهم عنده هو كيف يستغل الفرص على حساب اي شيء كان

لهذه الاسباب اتمنى من كل فتاة تحمل اسم نينا ان لا تاخذ الموضوع على نفسها لان نينا هي شخصية تمثل جميع الفتياة اللواتي كن ضحاياه واينما كانت الان وكيفما كانت وايا كانت فهي تمثل ضحية لا اكثر

 

الى كل من يهمه الامر…. الى كل انسان شريف ادما قلبه هذا الوضع الكسيف …….الى كل انسان لا يقبل بالذل والمهانة قررت ان اكتب قررت ان اطلق الصرخة التي طالما ادمت قلبي واحتصرت في صدري اما الان فان الوضع اصبح لا يحتمل فكان من الواجب علي الحديث.

ساتحدث عن شخص هو رمز من رموز الكنيسة وهو مقاول من مقاوليها الان هو شخص سمح لنفسه بتحويل الكنيسة الى بيت للدعارة كما حولها الى موسسة تباع فيها النفوس وتشترى فيها الضمائر لتصب في مصالح منها سياسية ومنها شخصية تخدم شخصه الكريم ليحافظ على كرسيه العظيم  ومنها ما يخدم اصدقائه من اصحاب المناصب الرفيعة الا وهو الاسقف (مار اسحق يوسف) اسقف دهوك (اقليم كوردستان) وروسيا .

انه الشخص الذي شهدت انا شخصيا بعض من اعماله المشينة والمخجلة والتي لا يسعني ذكر جميعها لانها كثيرة ومخجلة من ناحية ومن ناحية اخرى خوفا على سمعة اهالي ضحاياه و سمعة ازواجهم المساكين والذي كان البعض منهم من اصدقائه المقربين لذلك ساكتفي بالقليل منهم .

ان هذا الشخص الكريم اعطى الحق لنفسه بان يمارس الجنس بارذل صوره في بيت الله حيث انه كان يختلي باحدى النساء في كنيسة تلكيف عندما كان قسا هناك وتلك المراة كانت  من اهالي بغداد ومن ذوات السمعة السيئة وهي الان في مكان اجهله حيث انها كانت تستشيره بمعاملة طلاق فقد  شاهدته بام عيني وهو عاري ينزل من الطابق الثاني في كنيسة تلكيف ويدخل الحمام اعتقدت بانه لوحده فانزعجت من الامر لاني رايته بتلك الحالة ولكن عندما صعدت الى الاعلى صدمت وتفاجئت عندما رايتها ممددة على الكنبة وصدرها مفتوح وفي يدها سيكاروكانها في احدى خانات الدعارة وقد ذهلت هي ايضا عندما راتني فارتبكت واخذت ترتب ملابسها بعد ان استعدلت في جلستها وعندما واجهته بكل شيء ارتبك واضطرب ولم يستطع الانكار فاعترف بكل شيءمتحججا بانها جميلة وانها اغوته فلم يستطع المقاومة  وهذه لم تكن الحادثة الوحيدة لانه كان هناك الكثير من النساء الواتي اسطادهن بكلامه المعسول ووعوده المخادعة بالزواج منهن فقط ليحصل منهن على قبلة او لمسة او اشياء اخرة مشينة لا يسعني قولها وكان دائما يتحجج بانهن هم الذين يرمون بحالهم عليه.

اما في دهوك فالحال ليس بالافضل ولم يتبدل شيء بل زاد واتسع نطاق علاقاته الجنسية حيث انني شهدته وبام عيني عنما خرجت من عنده احدى صديقاته وذلك بعد ان طرقت الباب اكثر من مرة ولم يفتح لي فضننت بان السبب هو عدم بدء الدوام العصري  بعد  لذلك قررت ان انتظر موعد بدء الدوام واذ بها تخرج من عنده بعد قليل احدى النساء الشقراوات وهي مسرعة كالبرق ومرتبكة مطئطئتا راسها كي لا ارى وجهها ولم تلتفت يمينا اويسارا وخرج هو مباشرتا بعدها وعندما سالته من تكون ارتبك واحمر وجهه فاعطاني اكثر من جواب لم يشبه احدها الاخر  هذا بالاضافة الى ما سمعته من سكرتيره الخاص (زكي ) وهو بدوره يعلم بالكثير عن علاقاته ويساعده بالكثير منها حيث تحدث اكثر من مرة عن علاقات مشبوهة مع نساء عبر الهاتف فهو يتودد لهن ويطلب ارقام هواتفهم ليدعوهن لزيارته متى سمحت الفرصة بذلك وقد اختبرت هذا الموضوع بنفسي حيث قمت بالاتصال به في احدى المرات دون ان اتكلم فلم يصدق هو فاخذ يرفع صوت التلفازليسمعني بعد ان وضعه على احدى القنوات الجنسية ضنا منه باني من احدى محضياته  كان هذا قبل الكاشف والموبايل والذي وحده الله يعلم ماذا يعمل به وكم من الارقام المشبوهة يحمل . .وامور كثيرة اخرى مخجلة وكسيفة والاسواء من الذي ذكر كله والذي لا يعقله عقل علاقته الجنسية باحدىقريباته المقربين حيث شاهدته وبام عيني معها وذلك في بيته في برواري (عين نون ) حيث كان مستلقيا على ظهره على السريرولم يكن نائما بل كان صاحيا يكلمها وهي كانت جالسة بقربه تداعبه الى ان اقتربت من فمه و قبلته  قبلة طويلة لم تكن عفوية اوبريئة  بل كانت قبلة جنسية وهو لم يبدي أي  نوع من الاعتراض بل العكس كان مستمتع الى ابعد حد بالامر وعندما شاهدتهم بذلك المنظر سحبت نفسي بكل هدوء دون ان يحسوا بوجودي وانا مصعوق ومصدوم من المنظر الذي لم اتوقع يوم من الايام ان اراه فيه او ان يخرج هذا الامر من رجل دين وليس أي رجل دين بل اسقف مسؤل عن كنيسة ومسؤل عن مصير رعية باكملها وتلك المراة الان هي في احدى الدول الاوربية والتي تحرم الكنيسة زواجه  بها حتى ان لم يكن اسقفا او رجل دين وذلك حسب شريعة الكنيسة التي ينتمي اليها ولا يسعني ذكر اسمها احتراما لاهلها وزوجها المخدوع علما ان اكتشافي لتلك العلاقة كان  بعد رسامته اسقفا بعدة سنوات وعند المواجهة لم ينكر معاشرته لها فقال بانها هي التي تتودد اليه وتمسح نفسها به وكانه طفل صغير لا حول له ولا قوة والله يشهد على ما اقول وهو يعلم باني لم اذكر كلمة واحدة غبر صحيحة وانا مسؤل عن كل هذا الكلام لانه حقيقة واقعة ومخجلة

اكتب كل هذا الكلام وانا مدرك تماما ماسيترتب عليه من عواقب وخيمة قد  تاثر في الكنيسة وعلى سمعتها  وقد تودي الى قتلي وهذا امر غير مستبعد نهائيا لانه فعلا هددني بالقتل اكثر من مرة  وبانه سيرسل من يختطفني ويذبحني او انه سيبلغ المخابرات عني وكانني انا من ارتكب هذه الاعمال الشنيعة ولم لا يهدد وهو الان قداصبح   اكثر  قوة من ذي قبل لانه تحت حماية الاله الجدبد  (سركيس اغاجان ) والذي يحترمه اكثر من الله والمسيح نفسه لانه يلبي طلباته ويحميه وبالمقابل اصبح سيدنا له الخادم المطيع الذي يحقق اهدافه السياسية  لكن الشيء الذي يمنعه من اذيتي هو اني قد قمت بحماية نفسي جيدا لانه في حال اصابني أي مكروه فسيفضح امره لانه هناك من سيفضح كل هذه الاوراق من دون أي رحمة وانا مستعد الان لمواجهته بكل هذا الكلام وامام الجميع لاني ما عدت اخاف على شيء الان فالوضع اصبح من سيء الى اسواءوالكنيسة اصبحت تنحدر نحو الهاوية يوما بعد يوم واصبح  الفساد ينتقل الى الناس فاصبح همهم الان هو كيفية الحصول على حصتهم من شلال المال المتدفق أيا كان مصدره متجاهلين الضمير والاخلاق والشرف  بفضل قدوتهم هذا النموذج من قادة الكنيسة  الذين تركوا الله الخالق واتجهوا الى من يعطيهم السلطة والمال والحماية  بغض النظر عن الثمن الذي سيدفعوه وعلى حساب كائن من يكون الكنيسة ام الرعية المهم هي الان مصلحتهم الشخصية ومدى الرقي الذي سيصلون اليه والمنصب الذي سيشغلوه وكمية المال التي سيقتنوها

هذا كل ما يمكنني ذكره الان ولم استطع التحدث في هذا الموضوع سابقا لاني  كنت اخشى على عائلته التي اكن لها كل الحب والاحترام واتمنى ان تسامحني لكن الامر الان اصبح اكبر من الجميع وما عاد السكات عنه يجدي نفعا لان الكنيسة والمجتمع هو من يدفع وسيدفع الثمن لذلك يكفينا سكوت ويكفينا ضياع يكفينا استبدال الجوهر العظيم لكنيستنا وتاريخها المشرق المشرف بقشور بالية وفانية لاتمت باي صلة بعضمة ايماننا  وحتى متى سنسمح لهولاء المتعطشين للجنس والمال والسلطة  بتحويل  الكنيسة الى بيوت للدعارة  او منبر لتعظيم اسماء اصحاب النفوذ هذا وما خفي كان اعظم  لتكونوا  انتم الحكم فهذا مصيركم ولكم الحق في ان تصدقوا او لا فانا قد ابريت ذمتي واطلقت صرختي وازحت الهم عن كاهلي والقرار يعود اليكم واخيرا اود ان اقول للجميع باني قد خنت عائلته العزيزة على قلبي وخنت محبتهم لي لكن الذي فعله هو الم يكن خيانة للله والكنيسة والرعية والمجتمع الم تكن اعماله  خيانة للايمان والضمير والاعراف والتقاليد أي الخيانات اعظم خيانة  الله والكنيسة ام خيانة اشخاص نعزهم ونحترمهم احكموا انتم لان القرار هو قراركم .وشكرا

  ملاحظة                                                     

انا مستعد بان اذكر بعض الاسماء وبععض الامور

وان اتكلم بالتفصيل لكن امام المسؤلين عليه وفي

جلسة مغلقة ان استدعى الامر حفاظا على سمعة

الكثيرين.                                                                  جوني خوشابا اوشاناالريكاني

                                                                                          تلكيف

                                                                                     30/3/2006